Tuesday, September 27, 2011

هؤلاء أضاعوا فلسطين (لائحة العار:افراد من عائلة الدجاني)

هؤلاء أضاعوا فلسطين (لائحة العار:افراد من عائلة الدجاني)

محمد الوليدي

عائلة الدجاني، عائلة مقدسية من كبار عوائل القدس، ويعرفون بالداهودي لحراستهم وقف النبي داوود عليه السلام منذ اكثر من أربعمائة عام.

ومع أن هذه المهنة مشرفة، الا أنها اتخذت بعد تواجد اليهود منحنيات أبعد من ذلك، فاليهود أحترموا هذه العائلة لأجل مهنتهم هذه، لكن الأمر وصل حد التعاون مع بعض أفرادها.

اشترك العديد منهم مع فرق "السلام" التي كانت تحارب الثوار في ثورة ١٩٣٦- ١٩٣٦ والذين استلموا اسلحة من عصابات الهاجناه الصهيونية من أجل هذه المهمة.

في عام ١٩٤٨ قام أحد أفراد عائلة الدجاني بتحويل مستشفى الدجاني الذي يملكه كمخبأ لعصابات الإتسل الصهيونية الإرهابية والتي كانت محضورة حتى من قبل السلطات البريطانية، كما كان كان أفراد هذه العصابات يعالجون في نفس المستشفى، وهي العصابات التي اشتركت في طحن قرية دير ياسين. شقيق مالك المستشفى متزوج من يهودية ومن أفراد هذه العصابات; أبنهما من قيادات الليكود في الآونة الأخيرة.

منهم الشيخ محمود الدجاني والذي كان من المقربين من الحاج أمين الحسيني لكنه اختلف معه فيما بعد، باع أرضا لليهود في القدس والنقب والجليل بالإشتراك مع أخيه درويش الدجاني، وعندما منعت السلطات البريطانية بيع الأرض لليهود في بعض المناطق نتيجة للكتاب الأبيض قام الصندوق اليهودي القومي بتعيين درويش الدجاني كمندوب للصندوق القومي اليهودي في هذه المناطق الممنوعة، حيث يقوم بشراء الأرض على أنها من عرب لعرب ومن ثم يقوم بتحويلها للصندوق بطرق ملتوية، وبلغ بالسلطات البريطانية أنها لم تتحمل كثرة مخالفاته بسبب الشكاوى في حقه من مواطنين فلسطينيين، أقسم الثوار على قتله، وتعرض للعديد من محاولات القتل، هرّب أسرته على اثرها لمصر، وحين لوحق هناك هرب مع أسرته الى تركيا حيث توفي هناك عام ١٩٤٧. أما الشيخ محمود الدجاني فقد مات مسموما عام ١٩٣٧ ورفض المصلون الصلاة عليه في المسجد الأقصى.

ومنهم إبراهيم الدجاني والذي باع مساحات شاسعة من جبل أبو غنيم عام ١٩٤٤ والذي بنى الصهاينة عليه مستوطنة "هارحوما" في ظل معارضة فلسطينية واسعة على عملية البناء حتى يومنا هذا.

ومنهم حسن صدقي الدجاني، كان من المتعاونين مع الحركة الصهيونية ومن المشجعين على الهجرة اليهودية الى فلسطين، بائع أراضي لليهود وسمسار وتاجرمخدرات ، قتل عام١٩٣٦، شقيق له يدعى عمر صدقي الدجاني شاركه في نشاطاته.

تعتبر عائلة الدجاني من الأسر الثرية حاليا، فهي مالكة مجموعة ( سي تي اي) والتي تمتلك عدة سفن في الأردن ومصر والإمارات العربية وأمريكيا وماليزيا وأندونيسيا واليونان لنقل الأسمنت، دخلت مؤخرا شمال أفريقيا.

10 comments:

Unknown said...

لو سمحت ممكن المصدر ؟

Anonymous said...

محمد الوليدي الشخص الذي ألف عدة مقالات ضد أشرف العوائل الفلسطينيه التي يشهد لها التاريخ بالشرف , قرأت له مقالات أخرى فلم أرى غير بث السموم وإتهام الناس بالباطل بدون أي مصادر وعذره الوحيد( سيسرقون مقالي) أي مقال تقصد وكل معلومه في مقالك كذب بكذب!! وما أنت غير تجمع وتلخص مقالات أخرى وتنسبها لك.
أردت أن أعرف من هذا الوليدي ولذالك تواصلت مع شخص في الهند حيث عرفت عن طريق مقالاته أنه يعيش هناك, وفعلآ أكد لي أنه يقيم بالهند منذ أكثر من 25 عام في مدينة حيدرأباد وأوصلني بأشخاص مثقفين وأطباء ودارسين ماجستير ودكتوراه ورجال أعمال فلسطينيين داخل الهند وأوصلني أيضآ بأشخاص بفلسطين والأردن يعرفونه عز المعرفه ,
كنت أسألهم من هذا الوليدي يردون ( الله يقطعه ويقطع سيرته فضحنا عند الهنود والعرب كلهم والله ما خلى إله صاحب في هالبلد), كان يستخدم أسماء شخصيات معروفه بحيدرأباد حتى يصل إلى طالبات يدرسن بمعهد لتبادل الثقافات بين الهند والسلطه الفلسطينيه ويجلس معهم كالحمل الوديع يأخذ منهم كل شئ ومن ثم يهددهم إن لم يأتمروا بأمره سيقوم بنشر كل شئ عليهم على النت وفعلآ ينشرها ويخرب بيوتهم , نفس الشخص يقول (وهو شخص مثقف جدآ ومعروف بالهند) أن محمد الوليدي شخص مريض نفسيآ ومريض بمرض الكبر على أنه شخص معروف جدآ وأن الحكومات تخشاه وتريد قتله وقال أن محمد الوليدي يتفنن بالكذب والنميمه وقذف المحصنات (حيث قال لي قصه أن مرة طلب من فتاه الذهاب معه وعندما رفضت صار يقول أنها عاهره ويتكلم عليها في كل مكان) وقال نحن نشك أصلآ أن إسمه محمد الوليدي وأكثر من 20 عام عايش هنا بدون مصدر دخل ومع ذالك بيصرف مين إلي بيدعمه الله وأعلم.
شخص من سوريا قال (هذا شخص إذا لم توافق على رأيه بتصير جاسوس لنظام ووالله بيكفرك) وقال ( والله إنه بيبعت تقارير لسفارات على الشباب إلي بيحكي عنهم إنهم فاضحين العرب هنا وبيتسبب بقطع المنح عليهم أو توقيفهم بسوريا والتحقيق معاهم ).
تواصلت مع شخص بفلسطين درس بالهند في أوائل التسعينات ويعرف الوليدي شخصيآ قال ( والله ياخي إنو في يوم وليله خرج علينا وصار يطلب منا أن نعطيه منصب في الإتحاد الفلسطيني ولكن كنا نرفض لأنه ما بنعرف أي شئ عنه وكان بيشرب ومن بعدها صار يحاربنا ولكن لم نعطيه أي أهميه, كان يتكلم على الشباب من ورا ظهورهم ويحاول يخرب بين الشباب ولكن والله لم نعرف من هو ولا نعرف ليش صار بينا ولكن كانو الشباب يتبهدلو أو ما يوصلو الأردن من بعد ماظهر الوليدي ومن بعدها قاطعناه.
ضفت شخص على الفيس بوك كان واضح من طريقة تعليقه على صور الوليدي أنه صديق مقرب منه وبالفعل كان كذالك, تحدثت معه على أني درسة بالهند وأعطيته إسم مستعار وقلت له أفكر بتكملة دراستي في حيدرأباد, وبالنهايه سألته بأنه كان شخص إسمه محمد الوليدي بحيدرأباد هل تعرف شئ عنه؟ قال نعم , قلت شو أخباره , قال على حطت إيدك, قلت ماتزوج ؟ , قال لا صعب تعيش معه مره , قلت ليش ؟, قال الله يعينعه على عقله هو صعب كتير ولأنو بيقعد لحاله إكتير الرجال تعبان نفسيآ وبالذات ماحدا بيسأل عليه ولا حدا بيقعد معه ومن ثم سألني ليش أهله مابيسألو عنه , قلت الله أعلم !!!, هذا صديقه!!... سألت شخص بالأردن يعرفه وسألته نفس السؤال هل فعلآ أهل محمد الوليدي لم يسألوا عنه ولماذا؟!, قال والله أهله من زمان ما بيسألوا عنه وإنوا في أقوال إنو عمل إشي بالأردن وأهله طردوه ومافي حدا بيسأل عنه ولكن لا يوجد أحد يعرف ماذا فعل, ومن ثم قلت له أن البعض قال لي إن الوليدي يقول إن الحكومات طردته , ضحك وضحك وقال لي (يازلمة في ناس بتكتب أحسن منه وأجراء منه وهيهم عايشين وماحدا راماهم بورده إشمعنى هو! ).
وعندما تواصلت مع أشخاص أخرين قالوا لي لا تعطيه أي أهميه هذا شخص أكال نكار مابيعض إلا الإيد إلي بتنمدلوا وقال والله بتجيبه وبتأكله عندك ولمن بيطلع بيطعنك بعرضك.
حاولت التواصل مع عدة أشخاص تأذوا بسبب محمد الوليدي ولكن لم أستطع, ولكن هنا الجميع أكد بأن هذا الرجل مش معروف من أين هو ولا من وين مصدر أمواله وكمان عايش بالهند أكثر من 20 سنه بدون أوراق رسميه وكيف المخابرات الهنديه تاركاه يسرح ويمرح بدون سؤال , إلا إنه بيقدم إلهم معلومات عن الطلاب إلي بالهند فعشان هيك تاركينه ووالله العظيم وأنا عارف إنو يوم القيامه راح أنسأل عن هذا الكلام . وأخرآ أقول لمحمد الوليدي إتقي دعوة المظلوم وأنت ظلمت ناس كثير أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينزل الله عليك غضبه وعقابه عاجلآ غير أجل وأسأل الله أن يشل يديك ورجليك ولسانك ولا تجد من يخدمك وحسبنا الله ونعم الوكيل فيك.
كتب هذا المقال حتى يعرف أبناء عائلتي والعوائل الأخرى وجميع القراء من محمد الوليدي الذي يتهم الناس بالتجسس وبيع فلسطين . وأنا مسؤول أمام الله عن هذا المعلومات .

Raya Kilani said...

عائلة الدجاني من أشرف العائلات المقدسية!! كيف تجرأ ان تتكلم عنهم في هذه الطريقة

Raya Kilani said...

هل تعلم أن مستشفى الدجاني كان فيه جناح خاص فقط للفقراء وهل تعلم ان مالك المستشفى "فؤاد الدجاني" كان اول طبيب جراح عربي فلسطيني وانت تتهم المستشفى بأنه كان يستخدم لمعالجة العصابات

Kareem Dajani said...

عائلة الدجاني من العائلات المقدسية الشريفة التي ترجع في النسب الى رسول الله محمد عليه الصلاة و السلام، وانت مجرد حاقد على هذه العائلة

Yazan Obeidat said...

ما بعرف ليش بتشوه سمعة عائلة الدجاني المقدسية الشريفة ؟
اعتذراي لجميع افراد عائلة الدجاني عن هذا الحاقد, فهو مجرد حاقد بسبب الانجازات الكبيرة لهذه العائلة الكريمة

ياسر محمود الطراونة said...

والله عيب هاد الحكي!!
يا زلمة حتى معلوماتك بدون مصدر, ولو في مصدر فهو فاسق مثلك
انا صديقي من عائلة الدجاني و الأساءة لهذه العائلة اعتبرها إساءة لي أيضاً

عائلة الدجاني تعتزُ بنسبها وأصلها فكيف تتهم هذه العائلة بهذا الكلام الساقط مثلك

Anonymous said...

You should be ashamed of yourself for all the LIES in this article.

Anonymous said...

هذا المدعو بالوليدي انسان ساقط ومن السهل عليه وعلى أمثاله التقول وكيل التهم للشرفاء من عاىلات فلسطين ..مستشفى الدكتور فؤاد كان مفتوحا لعلاج الثوار وما أقوله معروف للقاصي والداني ..ليس في يافا فقط بل في كل فلسطين ..وراء هذا الساقط ما وراءه ..ويمكننا الوصول اليه ومقاضاته ..

Anonymous said...

قرأت اكثر من مقال للكاتب نفسه ولاحظت انحيازة للاساءة والتشويه لعائلات القدس الاصلية بالذات وتحليلي هو مشكلة شخصية ضدنا، صديقي بنصحك تتثقف وتتنور وتفحص من مراجع سليمة وموثوقة من هم اهل القدس الاصليين وما هو تاريخهم وانجازاتهم ومنصبهم على مرار الزمن.
من طريقة سردك للقصص صعب على اصدق انك استندت على مراجع اصلاً..قصص مبعثرة وفش الها معنى، بتأمل لو عندك اي مطالبات او اتهامات انك تحاول تدعمها باشي ملموس وموجود (مرجع، موسوعة،كتاب،مقال تاريخي، اجماع) ومش ترمي اكم قصة جايبها من الحارة.
تحياتي للجميع ولاهل القدس بالاخص.